تابع
جيش الدفاع الاسرائيلى
الإنفاق والتحالفات خلال الأعوام 1950 إلى 1966 صرفت الحكومة الإسرائيلية 9% من ناتج الدخل القومي على الجيش والتسليح. وصلت إلى 24% في فترة الثمانينات. ووصل الانفاق العسكري.
وفي عام 1983 ، قررت الولايات المتحدة وإسرائيل إنشاء مجموعة السياسية العسكرية المشتركة التي تنعقد مرتين في السنة وتشرف على عملية التخطيط العسكري والتدريبات المشتركة، وتتعاون على البحوث العسكرية وتطوير الأسلحة. كما تحتفظ القوات الاميركية بمخزون احتياطي حربي في إسرائيل تبلغ قيمته 493 مليون دولار،
وتعتبر أمريكا الحليف الأول لإسرائيل بغض النظر عن التزامات الولايات المتحدة في نطاق حلف الناتو. منذ عام 1976 كانت إسرائيل المستفيد الأكبر من المساعدات الخارجية الأمريكية، حيث بلغ التمويل العسكري لإسرائيل حوالي 1،8 مليار دولار سنويا.
الهيكلية والوحداتتتربّع رتبة "ميجور جنرال" (بالعبرية: "راڤ آلوف" - רב אלוף) قمّة هرم الجيش الإسرائيلي الذي يقوم برفع تقريرة إلى وزير الدفاع الذي يرأس هيئة الأركان التي تتكون من قادة فروع الجيش وهي.
التقنية الإسرائيليةيعتمد على التكنولوجيا المستوردة من الولايات المتحدة بشكل أساسي مثل طائرة F15 و F16 والطائرة العمودية "أباتشي" . هذا بالإضافة إلى الأسلحة التي يتمّ تطويرها في المؤسسات الصناعية العسكرية المحلية كطائرات كفيروالصواريخ و المعدات التي تقتنيها من الولايات المتحدة الامريكية و التي تخضع للتطوير في المخازن و المصانع الإسرائيلية.
الأسلحة المستخدمة
الأسلحة المحمولة:
* بندقية M16.
* بندقية M4 Carbine
* بندقية Tavor TAR-21 bullpup
* بندقية IMI Galil
* السيارات:
وتتمتع إسرائيل بالقدرة على إعتراضّ الصواريخ البالستية عن طريق شبكة صواريخ "آرو" المطوّرة محلياً و أنظمة باتريوت التي لم تجدي نفعا أمام صواريخ حزب الله من لبنان صيف 2006. وتعمل إسرائيل على تطوير سلاح ليزر بالتعاون مع الولايات المتحدة لاعتراض الدّبابة الإسرائيلية "ميركافاه"
تمّ تطوير الأسلحة النووية في مفاعل "ديمونة" النووي منذ ستينيّات القرن العشرين. يُعتقد ان أول قنبلتين قامت إسرائيل بإنتاجهما كانتا جاهزتين للاستعمال قبل حرب السّتة أيام (1967)، ويُعتقد ان رئيس الوزراء "اشكول" أمر بتجهيزهما في أوّل إنذار بالخطر النووي الإسرائيلي إبّان حرب السّتة أيّام. وجرى الإعتقاد ان إسرائيل أمرت بتجهيز 13 قنبلة نووية بقدرة تفجيرية تعادل 20 ألف طن (20 كيلوطن) من مادة TNT خوفاً من الهزيمة في عام 1973.
عدد الرؤوس النووية بحوزة إسرائيل غير معلوم الا ان التقديرات تشير إلى ان إسرائيل قد تملك من 100 إلى 200 رأس نووي ومن الممكن إيصالها إلى أهداف بعيدة عن طريق الطائرات أو الصواريخ البالستية و الغواصات، وقد يصل مداها إلى منتصف الجمهورية الروسية.
تتبع إسرائيل سياسة الغموض فيما يتعلّق بترسانتها النووية. الا ان "
مردخاي فعنونو"، أحد موظفي مفاعل ديمونة أكّد على صحة التوقعات الآنفة. في ديسمبر 2006 صرح رئيس الوزراء إيهود أولمرت عن امتلاك إسرائيل للسلاح النووي.
خصخصت إسرائيل صناعاتها العسكرية بمطلع عام 2005 و كونت شركة بين شركتين تعنيان بصناعة السلاح عرفت بشركة رفائيل للصناعات العسكرية و أعطيت أكثر المشاريع سرية و حساسية وأما شركة ألبيت فأعطيت حق تصنيع الذخائر و الدبابات و المدرعات و ذلك للحفاظ على حيوية الصناعة العسكرية الإسرائيلية خصوصا بعد أن واجهت شركة الصناعات العسكرية الإسرائيلية وقتها، مصاعب مالية استصعبت معها دفع رواتب المتقاعدين الذين عملوا فيها.
تفتخر الصناعة العسكرية الإسرائيلية بالدبابة ميركافا، باعتبارها الأكثر تأمينا لحياة طاقمها بين مختلف طرازات الدبابات العالمية[بحاجة لمصدر]،
كما تصر صناعة الإعلام الإسرائيلية على أن ميركافا هي الدبابة الأكثر تدريعاً أمام المقذوفات المضادة للدبابات، والأقدر بين الدبابات على المناورة والعمل في ظروف بيئية صعبة.