| البرادعي رئيس مستورد لمصر ..عديم الخبرة ومزدوج الجنسية ولا يصلح للرئاسة | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: البرادعي رئيس مستورد لمصر ..عديم الخبرة ومزدوج الجنسية ولا يصلح للرئاسة الأحد ديسمبر 06, 2009 6:02 am | |
|
شنّت صحف مصرية مقرّبة من السلطات، الجمعة 4-12-2009، هجوماً شديداً على محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بعد إصداره بياناً تحدث فيه عن شروطه لترشيح نفسه في الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2011 في مصر.
وكان البرادعي، الحائز على جائزة نوبل للسلام، طالب في بيانه بتشكيل لجنة مستقلة للانتخابات وإشراف قضائي ورقابة دولية قبل إعلان موقفه من الترشح للرئاسة. ونُقل عن البرادعي الذي قضى 12 عاماً على رأس الوكالة الدولية التابعة للأمم المتحدة قوله إنه "ينبغي أن تجرى الانتخابات تحت إشراف الجهاز القضائي التام، وبحضور مراقبين دوليين من الأمم المتحدة لضمان الشفافية".
وأضاف الدبلوماسي الدولي البالغ من العمر 67 عاماً "ينبغي أن يكون الترشح للمنصب متاحاً لجميع المصريين سواء كانوا أعضاء في حزب أو مستقلين، وذلك بإزالة كل العقبات الدستورية والقانونية التي تحرم الأغلبية من حقوقهم". وأكد البرادعي ضرورة صوغ دستور جديد "يستند إلى الحرية وحقوق الإنسان، كما هو معمول به دولياً".
ووصفت صحيفة "الجمهورية" المصرية البرادعي بأنه عديم الخبرة السياسية ومزدوج الجنسية وبالتالي لا يصلح للترشح للرئاسة دستورياً. وكتب رئيس تحرير الصحيفة أنه يبدو أن د. البرادعي "أعجبته فكرة أن يعود للأضواء من جديد ويصدر بياناً لا ينفي فيه نيته للترشيح، وفي الوقت ذاته يردد الكلام الذي تلوكه منظمات أجنبية وجمعيات مصرية مثل حماية الأقليات وحرية التعبير.. وهذا ما يؤكد أن الرجل لا يعرف مصر جيداً".
ومن جانبها، عنونت صحيفة "الأهرام" بأن البرادعي يطالب بانقلاب دستوري لترشيح نفسه للرئاسة. وأضافت أن البرادعي طالب في بيانه "بدستور جديد يتيح لأي شخص ترشيح نفسه من دون شروط, واستقدام مراقبين دوليين من الخارج".
وعنونت صحيفة "المسائي": رئيس مستورد لمصر.. البرادعي يضع شروطاً للترشح للرئاسة.
وتنصّ القوانين الانتخابية الحالية في مصر على ضرورة أن يكون المرشح للرئاسة عضواً في قيادة الحزب لمدة سنة على الأقل وأن يكون مضى على تأسيس الحزب خمس سنوات على الأقل.
كما ينبغي على المستقلين الراغبين في الترشح الحصول على تأييد 250 سياسياً، من ضمنهم 65 من أعضاء مجلس النواب على الأقل، و25 من الغرفة العليا للبرلمان و10 أعضاء من المجالس البلدية، علما بأن كل هذه المؤسسات تخضع لسيطرة الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم.وكان البرادعي قد تلقى عرضاً من أعضاء حزب الوفد المعارض لتولي زعامة الحزب حتى يتمكن من الترشح لمنصب الرئاسة. وبعد ذلك بدأ يتلقى الدعم من عدد من وسائل الإعلام المستقلة، كما أنشأت مجموعات من أنصاره صفحات على موقع "فيس بوك" الاجتماعي طالبت فيها بـ"التصويت للبرادعي".
عدل سابقا من قبل site admin في الخميس ديسمبر 10, 2009 11:09 pm عدل 1 مرات | |
|
| |
cond Admin
عدد الرسائل : 536 تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: البرادعي رئيس مستورد لمصر ..عديم الخبرة ومزدوج الجنسية ولا يصلح للرئاسة الإثنين ديسمبر 07, 2009 11:41 pm | |
| الموضوع ليس موضوع اسماء رنانه لها من الظهور الاعلامى والشهرة الكثير الموضوع ليس اللمعان والشهرة وجائزة نوبل الموضوع أصول وقواعد وخبرة ومؤسسات ودستور البلد تنهجة ووافق علية الشعب وقبل به حتى لو كان هناك تجاوزت فى الاستفتاء على الدستور لكن مازال هو دستور البلد الذى تتطبقة وتنهجة وتسير علية
البرادعي لا يصلح لرئاسة الجمهورية لعدد من الأسباب الموضوعية والقانويية وأن ما يتم على الفيس بوك مزيدات من شباب لا يعلم بعض الحقائق وتدفعه مشاعرة وقلوبهم البيضاء الى الحلم والحلم الجميل وطبعا سوف استعرض اسبابى الموضوعية الـ (9 )
أولا : عديم الخبرة السياسية خبرته فى مجال الطاقة النووية وهنك طاقم مدرب من الخبرات المتعددة على اعلى مستوى مهنى يقودوا ويديروا مكتبة فى هيئة الطاقة لأن البرادعى حاصل على دكتوره فى القانون الدولى
ثانيا: البرادعى فشل فى ادرة عدد من الملفات منها الملف الايرانى والملف العراقى وكان يخضع للضغووط الأوربية وألأمريكية فى قرارته فى شأن هذين الملفين لم يكن صاحب قرار فى هذين الملفين وكان فى الجانب الأقوى لاعتبارات البقاء فى المنصب لبعض الوقت
ثالثا: مزدوج الجنسية وبالتالي لا يصلح للترشح للرئاسة دستورياً. الدستور يشترط للترشيح لرئاسة أن *يكون رئيس حزب سياسى ويمارس العمل السياسى *يكون مصرى الجنسية
اذا رشح نفسة مستقلا بعيدا عن الأحزاب السياسية فى مصر ينبغي على المستقلين الراغبين في الترشح 1- الحصول على تأييد 250 سياسياً، من ضمنهم 65 من أعضاء مجلس النواب على الأقل، و25 من جلس الشورى و10 أعضاء من المجالس البلدية، 2- تنصّ القوانين الانتخابية الحالية في مصر على ضرورة أن يكون المرشح للرئاسة عضواً في قيادة الحزب لمدة سنة على الأقل وأن يكون مضى على تأسيس الحزب خمس سنوات على الأقل
هذه الشروط لا يستيطع تحقيقها لآن كلا المجلسين من أعضاء الحزب الوطنى ولن يغلبوا ويرشحو ا عضو مستقل وليس من دخل الحزب
بجانب أن هناك فطاحل فى الحزب وكفاءات هم أجدربالترشيح وأحق بالحصول على التزكية والتوصية من البرادعى " أمثال الدكتور فتحى سرور - الخبير القانونى شوقى السيد " دكتورة أمال عثمان _ الوزاراء المشهود لهم بالكفاءة
رابعا: ليس من المقبول سياسيا تعديل الدستور وتفصيلة ليناسب حجم البرادعى و غيرة مثلا ليناسب جمال مبارك نجل الرئيس تغيير المادة 67 من الدستور وبعض المواد يحتاج تغيرها عدد من السنوات وجهد ولجان دستورية فليس الأمر من السهولة تغيير دستور البلاد حسب الحاجة وبمعدل متسارع وبعد عدد قليل من السنوات الدستور ليس لعبة الدولة تلهو بها
خامسا: واذا كانت بعض الأحزاب " حزب الوفد " عرضت علية رئاسةالحزب هذا ادى الى تصدع وتطاحن داخل الحزب لان أعضاء هذا الحزب من الكفاءات المشهود بها وليس من المنطق تصعيد البرادعى لقيدة فى الحزب فى وجود عدد كاف من الكفاءات المهنية والحزبية والمؤهلة سياسيا وتعيش الواقع المصرى وهذه عقبة كبيرة وخطيرة أدت الى تصارع بين أعضاء الحزب الوحد من الداخل من اجل عرض قائد الحزب على البرادعى تولى قيادة حزب الوفد تمهيدا للترشيحه للرئاسة
سادسا: البرادعى رئيس مستورد لمصر لا يعرف مشاكل مصر عاش وعمل فى الخارج هو وأولادة وزوجته ويعيش حياه الرفاهية منذ 35 عاما يعنى 3 اربع عمرة أمضاه خارج بلدة
سابعا: البرادعى يريد عمل انقلاب دستوري لترشيح نفسه للرئاسة. حيث طالب في بيانه "بدستور جديد يتيح لأي شخص ترشيح نفسه من دون شروط لنتفق بأن الترشيح من غير شروط مش معقول لان رئاسة الجمهورية منصب رفيع ويمثل الدولة فلابد من أن تكون هناك شروط محددة وموثقة ومتفق عليها لأختيار الرئيس والا اصبح المنصب مشاع ومباح
ثامنا: يطالب البرادعى باستقدام مراقبين دوليين من الخارج" لمراقبة الانتخابات وهذه معناها التشكيك فى كفاءة القضاة المشرفون على الانتخابات ولجنة ولانتخابات المستقلة معناه التشكيك فى نزاهتهم وأماناتهم وكفاءتهم المهنية وعدم الحيادية وعدم القدرة ووجود مراقبين دوليين تدخل سافر فى السياسة الداخلية ومعناه ان احنا لا نعرف نصرف ونقود انتخابات الرئاسة وعايزين شاهد على تصرفاتنا وحكم اجنبى وهذا من الناحية السياسة يتعتبر تقليل من شأن البلد ولا يسمح به من قبل قيادات لجنة الانتخابات
تاسعا : الدكتور البراعى عنده 78 عام فى الخدمة المدنية وقد استهلك ذهنيا وصحيا ومهنيا واعلاميا ولن يقدم لمصر الكثير لو تولى الرئاسة حتقولوا الرئيس مبارك تعدى الثمانين عاما وهو مازال فى الحكم معكم حق لكن الرئيس متمرس فى الحكم منذ عام1980 بوصفة نائب الرئيس وبصفتة رئيس الدولة
مبارك ايضا أستهلك صحيا وذهنيا ومساعدوه ومستشاره حولية وأيضا متمرسون فى اعمال الرئاسة منذ زمن ومبارك لا يصلح للرئاسة فترة قادمة بموجب الدستور ولظروفة الصحية
عاشرا: الدكتور زويل رجل اذكى من البرادعى لم ينساق حول الشهرة والرئاسة لانه درس الموضوع جيدا وأعلم بأن هناك جروب على الفيس بوك أيضا ينادى بترشيح زويل للرئاسة وعمرو موسى وغيرهم
| |
|
| |
haneeen Admin
عدد الرسائل : 1511 تاريخ التسجيل : 09/11/2007
| موضوع: رد: البرادعي رئيس مستورد لمصر ..عديم الخبرة ومزدوج الجنسية ولا يصلح للرئاسة الأربعاء ديسمبر 09, 2009 4:46 pm | |
| لا يجوز هنا أن نلوم أصحاب الجروبات السياسية المراهقة على الفيس بوك، ولا يجوز أيضا أن نوجه لوما مماثلا لرجل فى مكانة الدكتور محمد البرادعى، الذى نحترمه ونقدره من كل قلوبنا، لأنه صدّق أن الشعب المصرى يريده مرشحا رئاسيا بسبب جروب صغير على هذا الموقع الاجتماعى،
إلى الحد الذى ظن المراهقون منا أن الحلم قد يأتى على يدى رجل مصرى مغترب، لا يعرف شكل (الربع جنيه)، ولم يشاهد (التوك توك) إلا فى تقارير شبكة سى إن إن، ولا يستطيع قيادة سيارة فى زحام شوارع وسط البلد، ولم يحتك بأمين شرطة فى لجنة على طريق مصر إسكندرية، ولا يعرف الفرق بين الشيخ محمد حسان والكابتن محمد أبوتريكة | |
|
| |
haneeen Admin
عدد الرسائل : 1511 تاريخ التسجيل : 09/11/2007
| |
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: البرادعي رئيس مستورد لمصر ..عديم الخبرة ومزدوج الجنسية ولا يصلح للرئاسة الخميس ديسمبر 10, 2009 11:05 pm | |
| قال الامين العام للجامعة العربية عمرو موسى الثلاثاء انه لا يستبعد ترشيح نفسه لانتخابات الرئاسة المقبلة في العام 2011 وان لم يتخذ قرارًا بعد، ليصبح بذلك ثاني شخصية مصرية معروفة دوليًا مطروحة للمنافسة على خلافة الرئيس حسني مبارك بعد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة النووية محمد البرادعي. واعرب موسى في مقابلة نشرتها الثلاثاء صحيفة الشروق المصرية المستقلة عن تقديره "للثقة التي يعرب عنها العديد من المواطنين عندما يتحدثون عن ترشيحي للرئاسة، وهي ثقة اعتز بها كثيرًا واعتبر ان بها رسالة لا شك انها وصلتني".
ولكن موسى الذي سبق أن أطلقت دعوات وخصوصًا من خلال المدونات على شبكة الانترنت لترشيحه رئيسًا للجمهورية خلال الانتخابات الرئاسية الاخيرة عام 2005، اضاف ان "اتخاذ قرار في هذا الشأن يخضع لإعتبارات عديدة وما زلنا بعيدين بعض الشيء عن وقت اتخاذ قرار في هذا الشأن". وتابع موسى "لا شك انني اطمح مثل غيري (من المواطنين) الى الاسهام في ايقاظ مشروع نهضة مصر بطريقة غاية في الجدية وفي اطار من التوافق الوطني الذي يضم الجميع دون استثناء".
واستطرد "انني من اشد المؤمنين بالحاجة لمشروع جديد للنهضة المصرية يعالج مجالات التراجع فيوقفها ومجالات التقدم فيدفع بها ومجالات الانجاز فيستزيد منها ويبني عليها". واعتبر انه "من حق كل مواطن لديه القدرة والكفاءة أن يطمح لمنصب يحقق له الاسهام في خدمة الوطن بما في ذلك المنصب الاعلى اي منصب رئيس الجمهورية، وصفة المواطنة هذه وحقوقها والتزاماتها تنطبق علي".
وقال موسى (73 سنة) الذي كان وزيرًا للخارجية لعشر سنوات بين عامي 1991 و2001 ان "الرئيس مبارك حقق لمصر استقرارًا واعاد مصر الى اطارها العربي وحرك الاقتصاد بصورة كبيرة". وتابع ان "المجتمع ما زال يريد بناء طابق آخر فوق ما تم بناؤه من منطلق يتماشى مع العصر الذي نعيش فيه وفي اطار الثوابت التي ينطلق منها فكرنا القومي وهو الامر الذي يحتاج بلا شك الى حالة من التوافق الوطني يجب التوصل إليها".
واعيد انتخاب موسى في منصبه لفترة ثانية مدتها خمس سنوات في ايار/مايو 2006 ويفترض ان يترك منصبه في ايار/مايو 2011 اي قبل أشهر من انتخابات الرئاسة المصرية التي ستجرى في نهاية صيف ذلك العام.
واكتسب موسى شعبية كبيرة في مصر بسبب مواقفه وتصريحاته المناهضة للسياسة الاسرائيلية عندما كان وزيرًا للخارجية.
وعلى الرغم من ان الصحف المصرية المستقلة والمعارضة لا تكف عن الحديث عن "توريث الحكم" لجمال مبارك فإن الرئيس المصري (18 عامًا)، الذي سيكمل 30 عامًا في السلطة عند نهاية ولايتة الخامسة في 2011، لم يعلن بعد ما إذا كان يعتزم اعادة ترشيح نفسه ام لا. ويكتفي جمال مبارك (46 عامًا) عادة بالرد على الاسئلة عن احتمال خلافة والده بالقول "انه سؤال افتراضي".
وكانت المعارضة المصرية، التي تنشط بحثًا عن شخصية ذات ثقل لمواجهة الرئيس او نجله، اجرت اتصالات بمحمد البرادعي لاستطلاع رأيه في مسألة ترشيحه للانتخابات الرئاسية المقبلة. ونشرت الصحف المصرية الاسبوع الماضي بيانًا صادرًا عن البرادعي (67 عامًا)، تعليقًا على طرح اسمه كمرشح للرئاسة، يؤكد فيه انه لم يتخذ قرارًا بعد بشأن "مستقبله" وانه سيفكر في ما يمكنه عمله بعد ترك منصبه في الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.
واكتسب البرادعي الحائز جائزة نوبل للسلام في 2005، شهرة دولية بسبب تصديه للحجج الاميركية بشأن وجود اسلحة دمار شامل في العراق لتبرير الحرب على هذا البلد في 2003، وهي حجج تبين في ما بعد ألا أساس لها.
ويتعين على اي شخصية راغبة في المنافسة على خلافة مبارك ان تجد مخرجًا من القيود القانونية التي تجعل من المستحيل تقدم اي مرشح مستقل.
فبموجب تعديل دستوري اقر في 2005، يترتب على اي مرشح مستقل للرئاسة ان يحصل على تأييد 250 عضوًا منتخبًا في المجالس التمثيلية من بينهم 65 عضوًا على الاقل في مجلس الشعب و25 عضوًا على الاقل في مجلس الشورى (الغرفة الثانية للبرلمان) و14 عضوًا في مجالس المحافظات.
ولما كانت هذه المجالس خاصعة لهيمنة الحزب الحاكم فإن تأمين هذا النصاب غير ممكن. ولكن التعديل الدستوري يتيح الترشيح لأي عضو في هيئة قيادية لاحد الاحزاب المعترف بها رسميًّا شرط ان يكون امضى عامًا في هذه الهيئة.
ويعد هذا الطريق الوحيد المفتوح امام من يطمحون الى خوض غمار المنافسة عام 2011 ولكن هذا يقتضي انضمامهم قبل الانتخابات بعام على الاقل الى هيئة قيادية لاحد احزاب المعارضة. ويتحرك ناشطون شباب في حزب الوفد الليبرالي لضم البرادعي الى قيادة الحزب تمهيدًا لترشيحه للرئاسة.
| |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: البرادعي رئيس مستورد لمصر ..عديم الخبرة ومزدوج الجنسية ولا يصلح للرئاسة السبت ديسمبر 12, 2009 11:50 pm | |
| البرادعى يؤكد عدم خوضه الانتخابات الرئاسية أكد الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، أنه لن يرشح نفسه لانتخابات الرئاسة من خلال أى حزب سياسى فى مصر، وأضاف البرادعى الذى أعلن فى وقت سابق استعداده لخوض الانتخابات المزمع إجراؤها فى عام 2011، أن رفضه الترشيح تحت مظلة حزبية يرجع إلى قناعته التامة بغياب الإطار الدستورى الشرعى، الذى يتيح لأى مصرى الترشيح لهذا المصب، مشيراً إلى أنه سيخوض المنافسة مستقلاً إذا توافرت الضوابط والإجراءات الكفيلة بذلك.
وحسم البرادعى الجدل الواسع الذى شغل الأحزاب المصرية خلال الأيام الأخيرة بقوله، فى حديث هاتفى خاص للمصرى اليوم، إن دخولى الانتخابات الرئاسية عبر حزب سياسى يعنى أننى أوافق على الإطار المصطنع للممارسة السياسية فى مصر، وأننى منحت هذا الإطار شرعية، ووافقت على الدستور الحالى، الذى يمنع ما يقرب من 95% من الشعب من الترشيح لانتخابات الرئاسة، لأن أعضاء الأحزاب فى مصر لا يزيدون على 5% من تعداد الشعب".
وأضاف د. البرادعى "مع شديد احترامى وتقديرى للأحزاب السياسية المصرية، أنا رجل مستقل ولا أستطيع أن أخوض الانتخابات إلا كمستقل، أنا رجل قانون والقانون لا يدخل منافسة أو عملية سياسية فى إطار يفتقد الشرعية، وثمة فارق كبير بين الجانب القانونى المتوفر للدستور، والجانب الشرعى.. والدستور المصرى يفتقد الشرعية الدستورية، لأنه يحرم أغلبية المواطنين من حقهم فى المنافسة على منصب رئيس الجمهورية".
وقال البرادعى، فى تصريحاته الهاتفية من فيينا بالنسما "مسألة الرئاسة لا تتعلق بشخصى وإنما تتعلق بمصير وطن، وما أسعى إليه فى إطار شرعى أن تصبح مصر دولة ديمقراطية تقوم على الحداثة والاعتدال وإعلاء شأن العلم، والممارسة السياسية الديمقراطية"، مجدداً رفضه خوض الانتخابات دون تعديل الدستور، لأن الدستور الحالى يحرم الشعب المصرى من اختيار من يمثله دون عوائق "هذا رأيى وموقفى كإنسان مصرى يحب بلده ويريده أكثر تطوراً".
وحول سؤال عن موقفه فى حالة عدم تحقيق الضوابط التى وضعها للترشيح، قال البرادعى: "المسألة ليست موقفى الشخصى، فالتغيير لابد أن يتم بإرادة شعبية جماعية فى إطار سلمى ومتحضر، وأنا مستعد للتحرك السلمى المنظم لتغيير الدستور (هشتغل مع الناس) وإذا استطاع الشعب أن يغير الدستور سأكون فى خدمته، وإذا لم نستطع إحداث التغيير سأستمر فى خدمة وطنى فى أى موقع كإنسان مصرى، فمنصب الرئيس لا أسعى إليه وأنا أداة للإصلاح فى خدمة الشعب.. لن ألعب "تمثيلية".. إذا نجحنا شعبياً سأقول هذا الكلام، وإذا لم ننجح سأقوله.. وسأظل أتبنى هذا الموقف حتى أموت".
ورداً على سؤال "المصرى اليوم" حول إمكانية تنبيه اقتراحاً بتأسيس حزب سياسى جديد، قال د.البرادعى: "الإطار الدستورى هو أساس أى تغيير، فالتجربة الحزبية فى مصر تعانى خلالاً واضحاً بسبب القيود المفروضة على تأسيس الأحزاب، ففى التجارب الديمقراطية يتم تأسيس الحزب بإخطار، أما فى مصر فلابد من موافقة لجنة شئون الأحزاب، التى يرأسها أمين عام الحزب الوطنى، وبالتالى كيف تتوفر المنافسة الحزبية السلمية فى ظل سيطرة الحزب الحاكم على لجنة الأحزاب هذا التقييد هو سبب انصراف المواطن عن المشاركة السياسية، فالنظام السياسى غير ديمقراطى، وهو بذلك لا يوفر المناخ الشرعى للممارسة السياسية".
وأوضح البرادعى، أن مصر لديها فرصة كبيرة لتحقيق صيغة الدولة الحديثة، وأضاف "لو تحركت مصر إلى الأمام سيتحرك معها الوطن العربى كله، مصر هى المركز حتى اليوم، وفى زيارات عديدة لدول عربية كنت أوجه نفس الكلام يقولون لنا أن مصر حين تراجعت تراجعنا معها، ولن نتقدم إلا إذا تقدمت مصر وتحركت نحو الحداثة والديمقراطية والعلم".
وحول ما تردد عن جنسيته السويدية، قال البرادعى: "للمرة الألف أقول إننى لا أحمل سوى الجنسية المصرية، لا أحمل أى جنسية أخرى، كيف يختلق البعض هذه المزاعم، أننى أطلب منهم الحد الأدنى من الأمانة والمصداقية والحد الأدنى من الأخلاق". واختتم البرادعى حديثه للمصرى اليوم بتأكيده، أنه لا يحمل سوى حلم مواطن مصرى بمستقبل أفضل، وأنه على استعداد لخدمة الشعب بصرف النظر عن المناصب، وأكد أنه لن يحضر إلى القاهرة خلال الأيام القليلة المقبلة، كما تردد فى بعض الصحف، مشيراً إلى أنه سيحضر غالباً فى منتصف يناير المقبل. | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: البرادعي رئيس مستورد لمصر ..عديم الخبرة ومزدوج الجنسية ولا يصلح للرئاسة الثلاثاء ديسمبر 22, 2009 9:02 pm | |
| البرادعي:الدولة ليس لها دين قال المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية الدكتور محمد البرادعى: "إن هناك تناقض فى الدستور المصري، لأنه يقول إن الدولة دينها الإسلام لأن غالبية مصر دينها هو الإسلام، ولكن الدولة ليس لها دين، فوزارة الصحة ليس لها دين، وزارة الصناعة ليست مسلمة".
اضاف في الجزء الثاني من حواره مع صحيفة "الشروق" المصرية المستقلة والذي نشرته في عددها الصادر اليوم الاثنين: "إذا كانت الشريعة الإسلامية هى المصدر الرئيسى، إلا أن هناك بعض المشكلات التى لم ننجح فى حلها حتى الآن، ومنها علاقة الدين بالدولة، ليست فقط فى مصر، وإنما فى العالم العربى ككل".
وتابع البرادعي: "هناك آية قرآنية تقول: "فليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه"، سورة المائدة، القرآن هنا لا يسمح لأهل الدين بالتمسك فقط بدينهم وإنما بالبقاء على أحكامه، نحن للأسف لا نقرأ الدين ولا نفهمه".
وقال: "المسلم مثله مثل القبطى كلنا لنا نصيب فى هذا الوطن، كلنا يجب أن نشارك فيه، طالما نحن نعمل فى إطار سلمى، وطالما نحن نعمل بالحجة، وطالما نحن نحاول أن نصل فى نهاية المطاف إلى قضية مشتركة، وإلا سنتنافر، لا يوجد أحد فى مصر لا يحب بلده ولا يريد مصلحة بلده، بل كل واحد له رأيه وأنا أحترمه".
وكان البرادعي قد تحدث في الجزء الاول من حديثه مع "الشروق" حول وجود الاقبلط في مجلس الشعب، "وتساءل المجلس به كم قبطيا؟، وقال: بالانتخاب يوجد نائب قبطى واحد، بينما الأقباط لا يقلون عن 8% من إجمالى الشعب، إذن هناك مشكلة".
وقال: للسيدات الآن 64 مقعدا، وللفلاحين 50 مقعدا، وللأقباط مقعد واحد، كل هذه مسائل ديماجوجية، ليست مبينة على تفكير عقلانى، ولذلك كل هذه الاعتبارات يجب وضعها فى بوتقة فى إطار لجنة تأسيسية تمثل جميع الشعب من الإسلام السياسى إلى الماركسيين، ونتفق كيف تتوافر مقومات المساواة والعدالة الاجتماعية فى دستورنا".
اضاف: الدستور الجديد لابد أن يحقق السلام الاجتماعى لكل طائفة: مسلم، قبطى، بهائى، طفل، إمرأة. لابد أن يثق الجميع بأن حقوقه مكفولة وأن الدولة تتعامل معه على قدم المساواة مع زملاء المواطنة".
وتابع: الدستور ليس ورقة وإنما عقد اجتماعى بين جميع طبقات الشعب، نحن نريد أن نسير على هذا الطريق، وهذه هى الأهداف الذى نريد أن نحققها..
الشعب أيضا لازم يطالب بهذا، المسألة ليست فقط أن نصوغ مادة، أو نجرى تصويتا، بل يجب أن يكون لدينا نظرة شاملة. نحن وطن، يجب أن تكون نظرتنا على الأقل إلى ثلاثة أو أربعة أو حتى خمسة عقود مقبلة..
الهدف قصير الأمد هو تعديل الدستور لانتخاب الرئيس، إنما هذا لن يؤدى إلى حل مشكلاتنا، لأنه من الممكن أن يأتى لنا هذا الدستور بـ«المستبد العادل»، إنما نحن نريد نظاما جديدا يقوم على الديمقراطية ويكفل حياة كريمة للمواطن المصرى".
وكان البرادعي قال في تصريحات سابقة لصحيفة "المصري اليوم" : "إن الدستور المصرى يفتقد الشرعية الدستورية، بسبب حرمان أغلبية المواطنين من الترشح، مشيرا إلى وجود فارق كبير بين الجانب القانونى المتوفر للدستور، والجانب الشرعى، رافضا مجددا خوض الانتخابات دون تعديل الدستور الذى يحرم الشعب من اختيار من يمثله دون عوائق، مؤكداً استعداده للتحرك السلمى المنظم لتغيير الدستور".
الهجوم على البرادعي وعند سؤال البرادعي عن الهجوم العنيف الذى تعرض له عندما أعلن عن نيته الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في 2011، جاء رده حادا وسريعا حين وصف الحملة بأنها شىء مؤسف "صحيح أن كل شخص من حقه أن يبدى رأيه إذا كنت أصلح أم لا، ولكن الفيصل فى ذلك هو الشعب وليس الحزب الوطنى الحاكم، عندها سوف أستجيب وأقرر وفقا لرغبة الشعب، فالشعب هو الذى يقرر أن كنت أصلح أم لا أصلح".
وأضاف: "لا لم أكن أتوقع هذا إطلاقا، وإنما للأسف أصبحت بعض الجرائد الحكومية عبارة عن نشرات حكومية أكثر منها جرائد، وإذا كنت من وجهة نظرهم لا أصلح، فليقولوا لى ما المعايير التى يجب توافرها فى رئيس الجمهورية، ومع هذا فالشعب فى النهاية هو الذى سيحكم".
وتابع: " ما أريده هو أن تكون مصر دولة ديمقراطية بها حرية ونظام سياسى اقتصادى واجتماعى يكفل للشعب أن يحقق له أكثر مما تحقق له حتى الآن ولا يهمنى على الإطلاق من الذى سيأتى فى نهاية المطاف".
وأكد البرادعي: "هؤلاء الأشخاص الذين شنوا الحملة على يأتون من قلب النظام الحاكم هذا النظام الذى لا أدين له بأى شىء بل بالعكس هذا النظام عمل ضد ترشيحى مديرا عاما للوكالة، وحين قابلت الرئيس مبارك لم أسأله أبدا عن سبب عدم ترشيحى، واستمريت أعطيهم النصيحة المخلصة لأن هدفى فى النهاية خدمة الوطن".
العلاقة مع إسرائيل وحول علاقته بإسرائيل، قال البرادعي: "المضحك أن الوحيدين اليوم الذين لا يقفان معى هما إسرائيل وصحف الحزب الوطنى، إسرائيل لأكثر من سبب. فحين ضربت سوريا، أنا الوحيد الذى قال إن ذلك مخالف للقانون الدولى، لم يتكلم أحد ولا حتى مصر فى ذلك الوقت".
نفس الشىء فى حالة إيران إسرائيل كانت تريد أن أقول أن إيران لديها برنامج نووى، بينما كنت أكرر انتقادى أن هناك عدم توازن فى المنطقة العربية طالما أن إسرائيل خارج المعاهدات، كل هذا لم يكن ليسر الإسرائيليين، أنا ذهبت إلى إسرائيل بناء على قرار جماعى اشتركت فيه جميع الدول العربية، ليس بغرض تفتيش، مثل الباكستان أخذنى الإسرائيليين بالطائرة لأرى كيف أن حدودهم قريبة من القدس.
يؤسفنى أن أقول إنه حصل تطبيع بين الجرائد الحكومية وإسرائيل فيما يتعلق بمهاجمتى. كونى عبرت عن تعاطفى مع 6 ملايين يهودى أبيدوا لا يعنى أننى متفق على أن يعاملوا فلسطين بهذه الطريقة. والوكالة لم يصدر أى قرار ضد إسرائيل، فالوكالة هى الدول الأعضاء، والوكالة على مدار 15 عاما لم تصدر قرارا ضد إسرائيل.
أما كيف يرى البرادعى العلاقة الراهنة بين مصر وإسرائيل ليس باعتباره موظفا دوليا ولكن باعتباره مواطنا مصريا، قال: "العلاقة طبعا متوترة وستظل متوترة طالما أن القضية الفلسطينية لم تحل، وإذا قلنا غير ذلك نكون نضحك على أنفسنا، اليوم إسرائيل تغير قوانين اللعبة".
اضاف: عندما قامت إسرائيل عام 1948 كان للدولة الفلسطينية 40% وإسرائيل 60%، كان من حق اللاجئين العودة أو التعويض، فى عام 67 حدث تغيرات أخرى، اليوم القدس ضمت والفلسطينيون لا يرجعون، إن الهدف الإسرائيلى أى تغير، واليوم إسرائيل تقتل كثير من الأفراد ولذلك ستظل العلاقة متوترة فى المنطقة العربية، وستستمر الأنظمة بدون مصداقية".
متصفحك لا يدعم الجافاسكربت أو أنها غير مفعلة ، لذا لن تتمكن من استخدام التعليقات وبعض الخيارات الأخرى ما لم تقم بتفعيله. | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: البرادعي رئيس مستورد لمصر ..عديم الخبرة ومزدوج الجنسية ولا يصلح للرئاسة الأحد ديسمبر 27, 2009 6:37 pm | |
| «حملة دعم البرادعى» تبدأ تحرير توكيلات لتفويضه بوضع دستور جديد
بدأت الحملة الشعبية لدعم وتأييد الدكتور محمد البرادعى، المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، تحرير توكيلات فى الشهر العقارى بالإسكندرية، تمهيداً لتفويضه بتشكيل لجنة تأسيسية لوضع دستور جديد. قال صفوان محمد مؤسس جروب «عايز حقى» على موقع الـ«فيس بوك» وصاحب أول توكيل «برقم ٥٢٢ ـ عقارى المنشية»: «استخدمنا حقنا الذى كفلته المادة ١٨٩ من الدستور، والتى تنص على حقنا فى طلب تعديل مادة أو أكثر من الدستور المصرى». وأضاف فى تصريحات لـ«المصرى اليوم» أمس أن التوكيلات ستكون على مستوى المحافظات، لافتاً إلى أن الحملة الشعبية الداعمة للبرادعى قررت تنظيم وقفة تضامنية معه أمام محكمة الحقانية أو فى أحد الميادين الكبرى بالإسكندرية، وأعلن صفوان عزمه دعوة كل الأحزاب السياسية، وعلى رأسها حزب «الغد ـ جبهة أيمن نور»، والجبهة الديمقراطية، وحركة «كفاية» للانضمام إلى هذه الوقفة، مشيراً إلى أن الحملة مفتوحة لكل القوى السياسية والشعبية والراغبين فى تعديل الدستور الحالى، ووصف الوقفة بأنها ستكون أكبر رد على المشككين فى شعبية البرادعى وحب المصريين له.
|
| |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: البرادعي رئيس مستورد لمصر ..عديم الخبرة ومزدوج الجنسية ولا يصلح للرئاسة الأحد ديسمبر 27, 2009 6:42 pm | |
| " حركة كفاية"
تستقبل البرادعى فى المطار منتصف يناير 2010
تعد حركة «كفاية» استقبالاً كبيراً للبرادعى، عند وصوله إلى مطار القاهرة منتصف يناير المقبل، وأعلن جورج إسحق، المنسق المساعد للحركة، خلال مؤتمر «من أجل انتخابات حرة نزيهة» الذى عقد مساء أمس الأول فى نقابة المحامين بأسوان، تأييد «كفاية» ترشح البرادعى لانتخابات رئاسة الجمهورية. وطالب إسحق برقابة دولية وشعبية على الانتخابات وتعديل المواد «٧٦ و٧٧ و٨٨» من الدستور، التى تحدد شروط الانتخاب ومدة الرئاسة والإشراف القضائى إضافة إلى تنقية الجداول الانتخابية وإجراء الانتخابات وفقاً للرقم القومى، وتوفير الضمانات القانونية لعمليتى الاقتراع والفرز دون تدخل أى سلطة ودعم الرقابة المحلية والدولية وإعلان النتائج عقب الفرز مباشرة. وقال المستشار محمود الخضيرى، نائب رئيس محكمة النقض، إن الرقابة الدولية على الانتخابات عرف سائد فى مختلف دول العالم، وهناك ١٨٠ دولة طلبت رقابة دولية من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، نافيا أن تكون الرقابة استقواء بالخارج أو انتقاصاً من سيادة واستقلال البلاد، إذ خضعت انتخابات الرئاسة الأمريكية نفسها للرقابة، وأضاف الخضيرى أن نائب السفير الأمريكى فى القاهرة أخبره بأن الحكومة المصرية ترفض الرقابة الدولية على الانتخابات باعتبارها تدخلاً فى شؤونها الداخلية، وقال الخضيرى: «لسنا ضد ترشح البرادعى، لكننا لم نأت هنا لترشيحه، وإذا أراد الترشح فعليه النزول إلى الشارع، ونحن مستعدون للنزول معه لأن الترشح لن يأتى على طبق من فضة».ودعا الخضيرى إلى تشكيل لجان من الشباب تتولى حراسة ومراقبة لجان الانتخابات التى تقع فى نطاق دوائرهم لمنع أى تلاعب أو تزوير. |
| |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: البرادعي رئيس مستورد لمصر ..عديم الخبرة ومزدوج الجنسية ولا يصلح للرئاسة الأربعاء يناير 13, 2010 5:21 pm | |
| جميلة إسماعيل تنضم لحملة دعم البرادعي في إطار حملة جمع التوكيلات الشعبية التي أطلقها أنصار ترشيح المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية الدكتور محمد البرادعي بالانتخابات الرئاسية المقبلة في مصر ، حررت الإعلامية جميلة إسماعيل نائب رئيس حزب الغد المعارض الأحد توكيلا رسميا لدعم البرادعي .
ونقلت صحيفة "القدس العربي" اللندنية عن صفوان أحمد منسق حملة دعم البرادعي القول إن جميلة إسماعيل هي أول سيدة مصرية تنضم إلي لجنة تعديل الدستور التي تشكلت من شخصيات عامة بدأت حملة توقيعات بين المصريين للمطالبة بتعديل الدستور.
ومن جانبها ، أكدت جميلة إسماعيل التي أعلنت مؤخرا انفصالها عن زوجها المعارض أيمن نور أنها تابعت باهتمام نشاط الحملة منذ بداياتها وأن قيام الشباب من تيارات سياسية مختلفة بتدشين الحملة كان عاملا أساسيا لتحفيزها على الانضمام.وأشارت إلى أنها اتخذت قرارها بالانضمام وتحرير توكيل دعم البرادعي عقب جلسة جمعتها قبل أيام مع الكاتب الروائي علاء الأسواني أحد منسقي الحملة.وقالت: "اعتذرت عن تولي منصب منسق عام الحملة لأني زهدت المناصب والألقاب وأفضل أن أكون ترسا في آلة التغيير في مصر".
وعن جدوي التوكيلات ، قالت إسماعيل :" ما زلت أري أن انضمام البرادعي لأي حزب يتوافق معه هو الطريق الأضمن والأقصر إذا كنا نتحدث عن ترشح ومن ثم تغيير".
وكان أنصار البرادعي نظموا حملة لجمع تفويضات شعبية تساعده على المطالبة بتعديل الدستور المصري بحيث يتم السماح للشخصيات المستقلة بالترشح للرئاسة.
جدير بالذكر أن البرادعي الذي أنهى عمله بالوكالة الدولية العام الماضي دعا إلى تعديل الدستور الحالي الذي يضع شروطا على ترشح مستقلين في انتخابات الرئاسة ملمحا إلى إمكانية ترشحه في الانتخابات المقبلة المقررة عام 2011.
ويرفض الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم أية إمكانية لإجراء تعديلات دستورية وخاصة على مادتين في الدستور تحددان شروط ترشح الأفراد لمنصب الرئاسة ، في حين تقول قوى المعارضة إن المادتين صيغتا لتسهيل انتخاب مرشح الحزب الحاكم للمنصب.
ويشترط القانون المصري وفقا للمادة 76 أن يكون المرشح للرئاسة عضوا في الهيئة العليا لأحد الأحزاب لمدة عام على أن يكون مضى على إنشاء الحزب خمسة أعوام وللترشح كمستقل يجب أن يحظى المرشح بدعم مائتين وخمسين عضوا في المجالس النيابية والمحلية من عشر محافظات على الأقل .
| |
|
| |
| البرادعي رئيس مستورد لمصر ..عديم الخبرة ومزدوج الجنسية ولا يصلح للرئاسة | |
|