وعلى فكرة أهلي لا يعرفون شيء عن تلك الحكاية فيهم دائما مشغولين ولا يعرفون شيء عني فأنا الآن لست عذراء ، ولي ماض لن يتقبله أي رجل فأرجو المساعدة هل أقول له إنني كنت في حالة طيش وفعلت ذلك أم لا أقول له ؟ خاصة وأنني تغيرت وأصبحت متدينة ونسيت ما سبق ، فماذا أفعل ؟ أرجو المساعدة
انا مش عرفة انصحك بايه احتمال يكون ردى قاسى عليكى ولكن فى اخطاء صعب تصحيحها واستحاله انها تنسى ان الله تواب رحيم ولكن البشر لا احتمال يكون غفر الله ليكى ولكن لا يستطيع اى انسان ان يغفر ذلك
انا من راى ان لا تتزوجى حيث ان الرجل حتى لو قبل هذا الموضوع بعد مصارحتة (حيث انك لابد ان تصاريحية) فى البداية لن ينسى لكى بعد الزواج هذا الموضوع وما سيترتب على ذلك من مشاكل كثيرة لن ولم تستطيعى ان تتصدى لها .