عائلة وزارة المالية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عائلة وزارة المالية

طريق واحد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ما بين الرشاقة والرضاعة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
walaa mohamed
عضومميز
walaa mohamed


عدد الرسائل : 377
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 23/10/2007

ما بين الرشاقة والرضاعة Empty
مُساهمةموضوع: ما بين الرشاقة والرضاعة   ما بين الرشاقة والرضاعة Icon_minitimeالأحد فبراير 17, 2008 6:28 pm

للمهتمين فقط
تعد فترة الرضاعة من الفترات المهمة للأم وللرضيع، خاصة أنها امتداد لمرحلة الحمل وما تتطلبه من الاهتمام بالوزن وبنوعية التغذية.وتؤكد الدراسات أن بإمكان كل أم مرضع أن تتبع حمية غذائية دون أن تؤذي صغيرها. وقد تلجأ بعض المرضعات إلى برنامج غذائي قاس للتخلص من الوزن الذي اكتسبته خلال الحمل. وبسبب ذلك قد يتعرض جسم المرضع إلي نقص في الفيتامينات والمعادن مما قد يؤدي إلى بعض الأعراض مثل تساقط الشعر أو ضعف النظر أو تسوس الأسنان أو شحوب الوجه أو إصابة الجسم بالضعف العام.
سعرات حرارية مساوية
يتحتاج المرضع إلي سعرات حرارية مساوية تقريباً لسعرات الحامل وذلك لكثرة السعرات الحرارية التي تفقدها فهي تفقد مع كل 100 مللتر (تقريباً أقل من نصف كوب من حليب الأم) تفقد الأم 85 سعرا حراريا. ومع إرضاع الطفل 8 مرات في اليوم تقريباً أي مرة كل 3 ساعات، فهذا يعني أن ألام تفقد 760 سعرا حراريا في اليوم تقريباً. وإذا كانت المرضع تمارس رياضة المشي فإنها تفقد تقريباً 11 سعرا حراريا في الدقيقة أي أنها تفقد في 60 دقيقة 660 سعرا في اليوم. هذا يدل على أن الأم تفقد سعرات حرارية أكثر بالرضاعة الطبيعية، وعند اجتماع الرياضة والرضاعة فيمكن أن تفقد 660 + 760= 1240 سعر حراري في اليوم.
تناول السوائل بكثرة
الأم تحتاج لسعرات حرارية تعتمد على حجم الجسم بعد الولادة، فإذا كانت هناك زيادة عن الوزن الطبيعي بنحو 10 كجم أو أكثر، فينصح ألا تزيد السعرات عن 1600 سعر حراري في اليوم. أما إذا كان الوزن طبيعياً تقريباً فلا بد أن تكون السعرات الحرارية اللازمة بين 1600 ـ 1800 سعر حراري في اليوم، بشرط ألا تحتوي على الأغذية المصنعة أو الأغذية الفارغة من السعرات (الوجبات الخفيفة).ويشير إلى أنه يجب أن تتناول الأم المرضع السوائل بكثرة مثل العصائر والحليب والماء لأنها تساعد على تخليص الجسم من المواد السامة التي ربما تكونت خلال فترة الحمل. كما ينصح بالإكثار من تناول الخضر الورقية كالبقدونس، السبانخ، الملوخية، والسلطات والفواكه. وكذلك النشويات (الأرز، المعكرونة، الخبز).مع توزيع الوجبات الغذائية بمسافة زمنية لا تقل عن 4 ساعات بين كل وجبة وأخرى. مع تقديم وجبة العشاء بحيث لا تكون بعد التاسعة مساء. أما بالنسبة للكمية فيستحسن عدم الوصول إلي الامتلاء الشديد وعدم الإفراط في الدهون والنشويات. .
وعلى الأم المرضع أن تتجنب التالي:
جميع الأطعمة ذات النكهة القوية، لأن من شأنها أن تغير من طعم الحليب، كالملفوف والبصل والثوم والفلفل الحار والمخللات كما أنها تؤدي لإصابة الرضيع باضطرابات هضمية. أن تقلل من الشاي والقهوة لأن مادة الكافيين الموجودة فيهما تزيد من اضطرابات رضيعها وقلة نومه. كما أن الأدوية والإبر الطبية المختلفة وما تحتوي عليه من مركبات كيميائية، من الممكن أن تنتقل إلى الرضيع من خلال لبن الأم. كما يجب تجنب الإكثار من ملح الطعام. تجنب السكريات وفي مقدمتها السكر والمُربيات، والاعتدال في تناول النشويات.
أما عن النظام الغذائي المفضل للمرضعات فهو كالتالي:
كوبان من الماء الدافئ كل صباح مع عصير ليمون وملعقة صغيرة من العسل، أما في حالة الشعور بالجوع بين الوجبات فيمكنها أن تتناول: ـ 3 قطع بسكويت من دون إضافات (سادة). ـ أو ثمرتين من الفاكهة. ـ أو كوب عصير طازج.
الإفطار
ـ ربع رغيف خبز عربي ويفضل الخبز الأسمر. ـ حبة كبيرة طماطم. ـ بياض 3 بيضات ويفضل البيض المسلوق ومن دون صفار. ـ كوب حليب منزوع الدسم يمكن تناوله مع الشاي.
الغداء
ـ نصف رغيف خبز، ويفضل الخبز الأسمر. ـ 120 جراما من لحم ضأن أو بقر أو عجل من دون دهن (أي بحجم كف اليد). ـ أو 120 جراما من لحم دجاج ويفضل الصدر ومن دون جلد. ـ أو 120 جراما من السمك يطبخ بدون دهن، على أن يكون 3 مرات في الأسبوع. طبق سلطة خضراء كبير + طبق خضار سوتيه كبير.
بعد الغداء بساعة
اختيار صنف من الأصناف التالية: - حبة كبيرة من التفاح أو البرتقال أو الكمثرى أو الخوخ. ـ أو نصف حبة من الموز أو المانجو أو الجريب فروت. ـ كوب وربع من الفراولة أو الأناناس. ـ 10 حبات عنب. ـ قطعة واحدة بحجم كف اليد من البطيخ أو الشمام. ـ 3 حبات رطب. ـ أما العصائر فتكون بكمية نصف كوب.
العشاء
يمكن الاختيار من الغداء أو من الفطور، لكن يفضل التخفيف في العشاء على أن يكون في أغلب الأوقات: ـ ملعقة واحدة كبيرة جبن قريش قليلة الدسم. أو كوب لبن متوسط الدسم. ـ كوب سلطة فواكه أو سلطة خضراء.
ممارسة الرياضة
ويؤكد أن ممارسة الرياضة تعتبر الأمور المطلوبة بعد الولادة لكونها تساعد على تقوية العضلات والمفاصل التي تأثرت في فترة الحمل. وعلى الأم الاهتمام بشكل خاص برياضة البطن لإعادتها إلى ما كانت عليه. وتساعد الرياضة على تنشيط الدورة الدموية مما يساهم في زيادة إفراز الهرمونات، وبالتالي زيادة إفراز الحليب. ويأتي حليب الأم من إفراز هرمونات خاصة بالغدة النخامية (في المخ) تعمل على إعطاء أمر لغدد الحليب بإفراز الحليب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم الذبيح
عضو مميز جدا
أم الذبيح


عدد الرسائل : 597
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 18/11/2007

ما بين الرشاقة والرضاعة Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما بين الرشاقة والرضاعة   ما بين الرشاقة والرضاعة Icon_minitimeالأحد فبراير 17, 2008 10:14 pm

thanks THINKYOU
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما بين الرشاقة والرضاعة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» متطلبات الرشاقة
» تمارين الرشاقة للسيدات بعد الولادة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عائلة وزارة المالية :: بيت العيلة :: ركن الطفولة والأمومة-
انتقل الى: