| رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 | |
|
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الجمعة سبتمبر 04, 2009 2:04 am | |
|
عدل سابقا من قبل site admin في الجمعة سبتمبر 04, 2009 2:14 am عدل 1 مرات | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الجمعة سبتمبر 04, 2009 2:13 am | |
| | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| |
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| |
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 2:25 am | |
| 31 هربرت كلارك هوفر
كان هربرت كلارك هوفر (10 أغسطس1874 - 20 أكتوبر1964) الرئيس الحادي و الثلاثون للولايات المتحدة مهندس مناجم ناجح، إدارياً و إنسانياً. مَثَل مكونات حركة التأثير لمناطق التطوير، مجادلاً الحلول التقنية شبه الهندسية لكل المشاكل الإجتماعية و الاقتصادية، الأمر الذي تحداه الكساد الكبير الذي بدأ في رئاسته الخلفية العائليةوُلد هوفر لعائلة من الكويكر تتحدر من أصول ألمانية و سويسرية في ويست برانش بولاية آيوا، فكان أول رئيس أمريكي يولد غرب نهر الميسيسيبي.توفي كلا والديه بينما كان صغيراً، إذ توفي والده جيسي هوفر في 1880 و والدته هلدا ماينثورن في 1884. في 1885 ذهب بيرت هوفر ابن الحادية عشرة إلى نيوبرغ في ولاية أوريغون ليصبح تحت وصاية خاله جون ماينثورن و هو طبيب و صاحب عقارات يتذكره هوفر كـ "رجل قاسٍ في ظاهر الأمر، لكن ككل الكويكرز لطيف في العمق".في سن مبكرة كان هوفر معتمداً و طموحاً. "طموح صباي كان أن أكون قادراً على كسب عيشي بنفسي بدون مساعدة من أي كان." كما قال مرة. كصبي موظف شركة خاله للأراضي أتقن مسك الدفاتر و الطباعة بينما ذهب إلى مدرسة أعمال أيضاً في المساء. و بفضل معلمة مدرسة هي الآنسة جين غراي انفتحت عينا الصبي على روايات تشارلز ديكنز و سير والتر سكوت. ديفيد كوبرفيلد قصة صبي آخر يتيم قدم إلى العالم ليعيش بمواهبه الخاصة بقيت المفضلة لدى الصبي طوال حياته. تعليمه في خريف 1891 كان هوفر عضواً في الفصل الأول للطلاب في جامعة ليلاند ستانفورد الابن الجديدة في كالفورنيا. مقضياً وقتاً أكبر خارج الفصل من الوقت داخله، أدار هوفر فرق البيسبول و كرة القدم، بدأ مغسلة، و أدار وكالة محاضرات، متفقاً مع طلاب آخرين من خلفيات أقل ثراء ضد أثرياء الحرم المدللين. تخصص هوفر في الجيولوجيا و درس مع البروفيسور جون كاسبر برانر الذي حصل له على وظيفة صيفية في رسم خرائط جبال أوزارك في أركانساس و كولورادو.
و في مختبر برانر قابل لو هنري و هي ابنة مصرفي ولدت في واترلو في آيوا في 1874. و كانت لو تشاطر رفيقها من آيوا الطبيعة المستقلة و المنطلقة
حياته العملية بعد تخرجه من جامعة ستانفورد في 1895 بدرجة في الجيولوجيا كان هوفر غير قادر على إيجاد وظيفة كمهندس مناجم، لذا عمل كموظف في شركة استشارة سان فرانسيسكو التي تخص لويس جانين، و أعجب جانين بهوفر بحيث أنه أوصى به كمهندس ليعمل مع شركة المناجم البريطانية بيويك و مويرينغ ليعمل في أستراليا.
وصل هوفر إلى ألباني في مايو 1897، و أمضى سنة و نصف ينظم خطط تطوير العمل، يرتب و يعد المعدات، و يختبر المناطق الجديدة. حتى أنه كان يذهب إلى المناجم البعيدة على ظهر الجمل الذي دعاه "خلقاً أقل إبداعية من الحصان." و في واحدة من رحلاته عثر على منجم يدعى أبناء غواليا، أوصى شركته بشراءه، و مع الزمن أثبت هذا المنجم أنه واحد من أغنى مناجم الذهب في العالم.
و بعد أقل من عامين في أستراليا عرضت الشركة على هوفر منصباً لتطوير مناجم الفحم في الصين، و بعمل في اليد عرض هوفر الزواج على لو هنري.
سافر هوفر إلى الصين عن طريق الولايات المتحدة، و تزوج لو هنري في غرفة جلوس والديها في كالفورنيا، ليرزقا فيما بعد بطفلين هما هربرت الابن و ألان. وصل آل هوفر إلى الصين في مارس 1899 و سرعان ما انغمس هربرت في مهمة معقدة لموازنة اهتمامات شركته بتطوير مناجم الفحم و مطالبات الموظفين المحليين بتحديد مصادر جديدة للذهب.
و مبكراً في عام 1900 انتشرت موجة من مشاعر معاداة الغرب في الصين، و صممت حركة البوكسرز على تدمير كل الصناعات الغربية ، سكك الحديد، خطوط التلغراف، المنازل، و قتلت المواطنين الغربيين في الصين.
في يونيو 1900 غادر آل هوفر مع أسر أخرى إلى مدينة تيانجين محميين بقليل من الجنود الغربيين، و ساعد هوفر في تنظيم الخطوط الدفاعية بينما ساعدت زوجته في المستشفى.
حررت تيانجين في أواخر يوليو و تمكن هربرت و لو هوفر من المغادرة إلى إنجلترا على متن قارب بريد ألماني، و من ثم عادا في 1901 بعد القضاء على الثورة، ليتابع هوفر عمله في بناء الشركة. و بعد أشهر قليلة عرض عليه منصب شريك أصغر في الشركة البريطانية بيويك و مويرينغ، فغادر آل هوفر الصين.
بين عامي 1907 و 1912 جمع هربرت و لو موهبيتهما لإنشاء ترجمة لواحد من الأعمال المبكرة و هو كتاب جورج أغريكولا De re metallica المنشور في 1556 في 670 صفحة. و بقيت ترجمة هوفر الترجمة التعريفية باللغة الإنجليزية لعمل أغريكولا.
و إبان الحرب العالمية الأولى استيقظ جانب الكويكر في هوفر، فتعب من جمع المال، و تفرغ للأعمال الإنسانية، فأحرز قبولاً واسعاً، و حصل على نفوذ كبير، ثم اختار الإشتغال بالسياسة، فأصبح وزير التجارة في عهد هاردنغ و دعم حملة كوليدج، ثم ترشح هو نفسه للانتخابات الرئاسية الأمريكية.
| |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 2:32 am | |
| | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 2:35 am | |
| | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| |
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 2:47 am | |
| | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| |
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 3:06 am | |
| 37 ريتشارد نيكسون
| |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 3:13 am | |
| 38 جيرالد فورد
إنتخب نائباً في مجلس النواب عن ولاية ميشيغان. عينه الرئيس نيكسون نائباً له خلفاً لسبيرو أجنو. ­
عدل سابقا من قبل site admin في الأحد سبتمبر 06, 2009 4:16 am عدل 3 مرات | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 3:17 am | |
| 39 جيمي كارتر
| |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 4:30 am | |
| 40 رونالد ريجان
عند وفاته كان مصاب بالزهايمر، ويعتبر أحد أكبر رؤساء أمريكا عمراً حيث بلغ عمره عند وفاته 93 سنة و119 يوماً، بالإضافة إلى إنه كان الأكبر حين انتخابه فقد كان عمره حينها 69 سنة و349 يوماً. عند عمله بالتمثيل كان ممثلاً ثانوياً فاشلاً، وشارك في الحملة المكارثية ضد الشيوعية وتحول إلى مخبر داخل مدينة السينما وتسبب باعتقال وسجن واعتزال كبار الفنانين والمخرجين والكتاب الليبراليين في هوليوود. ريجان والعربخلال عهد ريجان بدأت المواجهات الدموية بين الولايات المتحدة والدول العربية، في لبنان ضد السوريين وبعدها قصف ليبيا.
- إيران-كونترا :أو قضية إيران غيت: وهي صفقة اسلحة بين إيران واسرائيل عبر أمريكا ، وتمويل قسم من أرباح الصفقة إلى ( قوات الكونترا ) المعارضة امسلحة لنظام حكم ساندينستا في نيكاراغوا . وتم استخدام الاسلحة في الحرب العراقية الإيرانية ، وقد تم تمويل الصفقة باموال إيرانية لشراء مخدرات وتسليمها لمنظمة كونترا المعارضة للحكومة النيكاراغوية ومن ارباح الصفقة تم شراء صواريخ إسرائيلية وتسليمها إلى إيران. فقد زودت إيران بالسلاح بما قيمته عدة مئات من ملايين الدولارات وشاركت في التركيب المعقد للاسلحة المستلمة من أمريكا مقابل إطلاق سراح الرهائن الامريكان بلبنان، واستخدمت المكاسب المالية للعملية لتمويل الكونترا بنيكاراغوا. ولقد هزت هذه الفضيحة إدارة ريغن هزة عنيفة بعد ان كشفتها الصحافة اللبنانية في نهاية 1986.وقد بدأت علاقة ريغان بقادة الثورة الإيرانية في خريف عام 1980 حين كان الرئيس الأمريكي كارتر يسبق ريجان في الإستطلاع الذي حدث قبل الانتخابات الأمريكية، حيث كان من الممكن أن يفوز كارتر بالرئاسة لو تم إطلاق سراح الرهائن الأمريكان في إيران، عندها تواطأ ريغان مع الإيرانيين من خلال مفاوضاته معهم لإطلاق سراح الرهائن. و تأجيل الإطلاق إلى ما بعد الانتخابات الأمريكية.
- لبنان: اعتبار منظمة التحرير منظمةً إرهابية وعبئاً على لبنان، وقد عرَّضته لاجتياحات عسكرية إسرائيلية ضرورية، مما استدعى إخراجها من بيروت وكافة المناطق عبر محادثات خاضَها السفير فيليب حبيب. دخل ريغان في لبنان وغادرها تحت النيران بعد تدمير السفارة الأميركية وثكنات مشاة البحرية،
وفي عهده قامت إسرائيل بغزو جنوب لبنان في 1982 ، وحدوث مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا في جنوب لبنان ، وذبح آلاف الأبرياء في تلك المجزرة.اتخذ موقفا ضد مشروع تقدمت به فرنسا لمطالبة إسرائيل بالانسحاب كامل من لبنان ، وطالب بإزالة الوجود الفلسطيني المسلح من بيروت وغيرها ، غير أن مجلس الأمن صوت بقرار رقم 508، و509، مطالبا إسرائيل بالانسحاب من لبنان ووقف العلميات العسكرية ، وتقدمت أسبانيا بمشروع قرار لإدانة إسرائيل لعدم تطبيقها القرارين ، غير أن الولايات المتحدة استخدمت حق الفيتو ضد المشروع.
- ليبيا: فرض حصار على ليبيا واعتيارها من قوى الشر وامر بالمناوشات الجوية البحرية مع ليبيا في خليج سرت، ثم عملية قصف طرابلس وبنغازي عام 1986.وقد قتل العديد من الاطفال الابرياء ...
- السعودية: عندما قررت السعودية عقد صفقة طائرات ألاواكس ،قام اللوبي اليهودي في أمريكا بضغوط كبيرة لإفشال الصفقة ونتيجة للضغوط التي مارسها اليهود في عهد ريغن في قضية صفقة طائرات الاواكس ،فقد فقدت هذه الصفقة أي فعالية لها ضد إسرائيل .
علاقته مع إسرائيلفي سعيه لكسب الأصوات اليهودية حرص ريغان على زيادة الروابط مع المؤسسات اليهودية الصهيونية في الولايات المتحدة قبل موعد الانتخابات الرئاسية ، وقام ريجان بتعيين اليهودي مارشال بيرغر مسؤولا عن التنسيق بين لجنة الحملة الانتخابية والمجموعات اليهودية في الولايات المتحدة وعين اليهودي ألبرت شبيغل رئيسا لحملته الانتخابية ، وأخذ شبيغل يعرض لليهود سجل ريجان المؤيد لإسرائيل ، ومنها حضور ريجان تجمعات مؤيدة لإسرائيل خلال حرب الأيام الستة في عام 1967م ، عندما كان حاكما لكاليفورنيا .وخلال حملته الانتخابية زار ريجان المنظمة اليهودية بناي برث في واشنطن في 3أيلول 1980م ، وألقى خطابا قال فيه إن إسرائيل ليست أمة فقط بل هي رمز ففي دفاعنا عن حق ( إسرائيل ) في الوجود إنما ندافع عن ذات القيم التي بنيت على أساسها أمتنا .وبعد سقوط الشاه وقبل أنتخابات الرئاسة الأمريكية أدلى ريجان بتصريح إلى الواشنطن بوست في 15/8/1979م ، جاء فيه : ( إن أي منظمة إقليمية مؤيدة للغرب لن تكون لها أية قيمة عسكرية حقيقية دون أن تشترك إسرائيل فيها بشكل أو بآخر ) .وكان أهم موضوع في الحملة الانتخابية للمرشح ريجان هو مزاعمه بعجز إدارة كارتر في تقدير أهمية ( إسرائيل ) كرصيد استراتيجي للولايات المتحدة في الشرق الأوسط ، ففي مقالة له في الواشنطن بوست ذكر بأن وضع الولايات المتحدة سيكون أضعف في المنطقة بدون الأرصدة السياسية والعسكرية التي توفرها إسرائيل كقوة مستقرة وكرادع للهيمنة الراديكالية .وفي عام 1983م ، قام الرئيس ريغان بمشاركة الأقلية اليهودية في عيدهم الهونوكاه ، وألقى خطابا يعتبر من أقوى البيانات تأييدا لإسرائيل ، قال فيه ( إن الروابط بين الشعب الأمريكي والإسرائيلي تنمو الآن بقوة ويجب أن لا تتقوض أبدا ، وإذا ما أجبرت إسرائيل على مغادرة الأمم المتحدة فان أمريكا ستغادرها مع إسرائيل أيضا ) . | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 4:36 am | |
| 41 جورج بوش الأب
و خلال معظم مسيرته الرئيسية كان يركز على الشرق الأوسط. وحين غزا صدام حسين الكويت في اوائل التسعينات اعلن بوش انه سيحرر الكويت وهكذا بدأت حرب الخليج التي فاز بها بسرعة في تحالف عالمي بقيادتين أمريكية و سعودية. وقد أنهاء التحالف الدولي الحرب وأعاد الكويت لأهلها. وبسبب هذا النجاح العسكري فكان الأمريكيون يحبون رئيسهم ولكن المشاكل الاقتصادية سببت فشله في الانتخاب الرئيسي عام 1992م الذي غلبه فيه الرئيس بيل كلينتون. و بعد "التسونامي" الاسيوي في اواخر ديسمبر 2004م عمل جورج بوش مع بيل كلينتون واستعملا شهرتهما لمساعدة الناس الذين يسكنون في المناطق المصابة بالمياه الخطيرة. | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 4:44 am | |
| | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 4:30 pm | |
| قبل دخوله السياسة كان رجل أعمال، وكانت أعماله تتضمن عدة شركات للنفط. كما إنه كان أحد المالكين لنادي تكساس رنجرللبيسبول من 1989 إلى 1998. يملك مزرعة في كروفورد تكساس.وعدد من أعضاء أسرته سياسيون بارزون. فهو ابن الرئيس السابق جورج هربرت ووكر بوش، والأخ الأكبر لحاكم ولاية فلوريدا الأسبق جب بوش، وحفيد عضو مجلس شيوخ الولايات المتحدةبرسكت بوش الذي كان له دعم مادي وعلاقات تجارية مع النازية الألمانية.دراستهحصل على شهادة في علم التاريخ من جامعة يال وذلك في عام 1968. وفي خريف عام 1973 حصل على شهادة إدارة الأعمال من جامعة هارفارد.فترة حكمهخلال فترة حكمه، تعرضت نيويورك لهجوم بالطائرات ينسب إلى تنظيم القاعدة على برجي التجارة العالمي في 11 سبتمبر2001، حيث راح ضحيته كثير من المدنيين، أعلن بعدها عن ما يعرف بالحرب ضد الإرهاب.قتل أثناءحملة احتلال العراق ما لا يقل عن مليون شخص (عراقي وأجنبي) بالإضافة إلى مقتل حوالي 4000 جندي أمريكي في العراق خلال الاشتباكات مع الفصائل العراقية المناهضة للوجود الأمريكي في العراق، والعنف الطائفي، بالإضافة إلى القتال المستمر مع المسلحين الإسلاميين، كما تمت محاكمة جنود أمريكان من المحاكم العسكرية الأمريكية، كانوا وراء عمليات متفرقة من العنف المضاد ضد مسلحين إسلاميين.اقتصاديا، كان وراء إجراءات حازمة، بإعادة هيكلة للبنوك، مع ضخ لقيمة مالية كبيرة في الأسواق حفاظاً ومنعاً لسقوطها نتيجة أزمة اقتصادية تعتبر الأكبر منذ 1929 تسببت في ركود عدد من الدول ووصول البطالة إلى أعلى مستوياتها في 5 سنين.استقبل الرئيس بوش بحفاوة كبيرة خلال زيارته لجورجيا، نظرا لأن الحكومة في عهده سهلت الانتقالية من التبعية التي كانت لجورجيا نحو موسكو، لكنه تعرض لمحاولة اغتيال في 10 مايو2005، حيث بينما كان يلقي كلمة في ساحة الحرية في تبليسيبجورجيا ألقيت قنبلة يدوية من قبل فلاديمير إروتينيان بإتجاه المنصه حيث كان الرئيس الجورجيميخائيل ساكاشفيلي جالساً. وهبطت في حشد على بعد 65 قدماً من المنصه بعد أن ضرب فتاة ولكنها لم تنفجر.أعتقل على أثرها اروتينيان في يوليو2005، وأعترف وأدين وعوقب بالسجن المؤبد في يناير2006.عانى الشعب الامريكي عموما من فشل هذا الرئيس وسوء ادارتهمحاولات إغتيال و ضربفي 10 مايو2005 القى فلاديمير اروتينيان، و هو مواطن جورجي، قنبلة يدوية باتجاه بوش لدى وصوله إلى تبليسي، وقد سقطت القنبلة التي لم تنفجر على مسافة 30 مترا من بوش الذي كان يقف خلف زجاج مضاد للرصاص. صحفي العراقي منتظر الزيدي الرئيس الأميركي جورج بوش الذي حل في زيارة مفاجئة ببغداد يوم الاحد 14 ديسمبر2008 بزوج حذاء ووصفه بـ"الكلب" أثناء مؤتمر صحفي في بغداد | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 6:37 pm | |
|
عدل سابقا من قبل site admin في الأحد سبتمبر 06, 2009 7:58 pm عدل 2 مرات | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 6:41 pm | |
| 44 باراك أوباما
بداياته وتاريخه المهني ولد باراك أوباما في مركز كابيئولانى الطبي للنساء والأطفال في هونولولو ، بهاواي ، فى الولايات المتحدة الأمريكية ، الأم ستانلي آن دونهام ، أمريكية من أصل انجليزى من ويتشيتا ، بولاية كانساس ، وباراك أوباما ، الأب ، من منطقة نيانجوما كوجيلو بمقاطعة نيانزا فى كينيا. والدي اوباما التقيا في عام 1960 خلال دورة تدريبية في اللغة الروسيةبجامعة هاواي في مانوا ، حيث كان والده طالب أجنبي يدرس من خلال منحة دراسية. لقد تزوجا يوم 2 فبراير 1961 ، وولد باراك في وقت لاحق ذلك العام. انفصل والديه عندما كان عمره عامين ، وتطلقا في عام 1964. عاد والد أوباما إلى كينيا ، وشاهد ابنه مرة واحدة فقط قبل أن يموت في حادث سيارة عام 1982.
بعد طلاقها ، تزوجت دونهام من الطالب الاندونيسيلولو سويترو، الذى كان يدرس بالكلية في هاواي. عندما تولى سوهارتو ، وهو قائد عسكري في وطن سويترو الأصلى ، الحكم في عام 1967 ، قام باستدعاء جميع الطلاب الذين يدرسون في الخارج لإندونيسيا وانتقلت الأسرة إلى الجزيرة عندما كان عمره سته سنوات حتى العاشرة إلتحق اوباما بالمدارس المحلية في جاكرتا ، بما فى ذلك مدرسة بيسوكى العامة ، و مدرسة سانت فرانسيس أسيسي .
في عام 1971 ، عاد الى هونولولو للعيش مع جدته من جانب أمه ، مادلينوستانلي آرمور دونهام ، والتحق بمدرسة بونهاو ، وهى كليه إعدادية خاصة من الصف الخامس وحتى تخرجه من المدرسة الثانوية في عام 1979
والدة أوباما عادت إلى هاواي في عام 1972 وبقيت هناك حتى عام 1977 ، عندما انتقلت الى اندونيسيا للعمل كأنثروبولوجية ميدانية . في النهاية عادت الى هاواي في عام 1994 وعاشت هناك لمدة سنة واحدة قبل أن تموت بسرطان المبيض.
في أعقاب انتهاء المدرسة الثانوية ، انتقل الى لوس انجلوس في عام 1979 للالتحاق بكلية اوكسيدنتال. وبعد سنتين في عام 1981 انتقل إلى جامعة كولومبيا في مدينة نيويورك ، حيث تخصص في العلوم السياسية مع تخصص في العلاقات الدولية وتخرج وحصل على البكالوريوس في عام 1983. وعمل لمدة عام في شركه المؤسسة الدولية ، ثم في نيويورك لمجموعة البحث من أجل المصلحة العامة. بعد أربع سنوات في مدينة نيويورك ، انتقل اوباما الى شيكاغو ، حيث تم تعيينه مديرا لمشروع المجتمعات النامية (DCP) ، وهى جمعية اجتماعيه تابعة للكنيسة ومقرها في الأصل يتألف من ثمانية أبرشيات كاثوليكية في منطقة روزلاند (روزلاند ، بولمان الغربيهوريفرديل)على حدود شيكاغو باقصى الجنوب . كان يعمل هناك كمنظم اجتماعى من يونيو 1985 الى مايو 1988.
التحق أوباما بكلية الحقوق بجامعة هارفارد في أواخر عام 1988. تم اختياره رئيس تحرير مجلة القانون في جامعة هارفارد قرب نهاية السنة الأولى من دراسته، ، ورئيس مجلس إدارة المجلة في السنة الثانية. وخلال الصيف ، عاد الى شيكاغو ، حيث عمل كمتدرب خلال الصيف فى شركة سيدلى & اوستن في عام 1989 ولدى سوتر هوبكنز في عام 1990. بعد التخرج بتقدير جيد من جامعة هارفارد في عام 1991 ، عاد مرة أخرى الى شيكاغو. احتلت مجلة القانون اهتمام وسائل الاعلام الوطنية بعد انتخاب اوباما باعتباره اول رئيس اسود
وأدى ذلك الى نشر عقد مقدم لكتاب عن العلاقات العرقية ، على الرغم من تطور الأمر ليصبح مذكرات شخصية . المخطوط نشر في منتصف عام 1995 تحت اسم أحلام والدي .
من نيسان / أبريل إلى تشرين الأول / أكتوبر 1992 ، قام أوباما بادارة مشروع التصويت بإلينوي وهى حملة لتسجيل الناخبين وعمل معه طاقم مكون من عشرة عامليين و 700 من المتطوعين ، إذ حققت هدفها وقامت بتسجيل 150،000 من إجمالى 400،000 أميركيين أفريقى غير مسجل في الدولة ، وأدت إلى ادراج اسم أوباما فى قائمة شركة كرين بشيكاغو في عام 1993 لمن هم "أقل من أربعون" وقد يحتلوا مناصب قيادية.
لمدة اثني عشر عاما عمل أوباما كأستاذ للقانون الدستوري في كلية الحقوق بجامعة شيكاغو ؛ بوصفه محاضر من عام 1992 حتي 1996 ، وبوصفه أحد كبار المحاضرين في الفترة من 1996 إلى 2004. وفي عام 1993 التحق بشركة ديفيس ، مينر ، جالند وبارنهيل للمحاماه. وهى مكونه من اثني عشر محاميا متخصصون في الحقوق المدنية وفى تطوير الأحياء اقتصاديا ، حيث كان أحد الشركاء لمدة ثلاث سنوات في الفترة من 1993 إلى 1996 ، ثم محام استشارى من 1996 الى عام 2004 ، حيث أصبحت رخصته للمحاماه غير سارية فى عام 2002.
أوباما كان عضوا مؤسسا في مجلس إدارة الهيئة العامة للحلفاء في عام 1992 ، قبل أن يتنحى عن المنصب لزوجته ميشيل ، وأصبح المدير التنفيذي المؤسس للهيئة في أوائل عام 1993.
وخدم بمجلس إدارة صندوق وودز في شيكاغو من 1994 إلى 2002 ، و في عام 1985 كانت هى أول مؤسسة لتمويل مشروع لتنمية المجتمعات المحلية ، وخدم كذلك بمجلس إدارة مؤسسة جويس من 1994 إلى 2002 . عمل أوباما بمجلس إدارة شيكاغو اننبرج للتحدي في الفترة من 1995 إلى 2002 ، وكرئيس مؤسس ورئيس مجلس إدارة في الفترة من 1995 إلى 1999
وتولى أيضا ادارة مجلس الإدارة فى لجنة المحامين للدفاع عن الحقوق المدنية بشيكاغو بموجب القانون ، و مركز الحي التكنولوجي ، ومركز الأمل للحروق بلوجينيا.
عدل سابقا من قبل site admin في الأحد سبتمبر 06, 2009 7:56 pm عدل 2 مرات | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| |
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 6:50 pm | |
| 44 باراك أوباما
الرئاسة الأيام الأولى تنصيب باراك أوباما تم فى 20 يناير 2009 حيث أصبح الرئيس الرابع والأربعون و جو بايدن نائبا له، . في الأيام الأولى لرئاسته قام أوباما بأصدر بعض الأوامر التنفيذية والمذكرات الرئاسية لتوجيه القوات الامريكية لوضع خطط لسحب القوات من العراق ،، وأمر بإغلاق معتقل غوانتانامو "في أقرب وقت ممكن وفي موعد لا يتجاوز" كانون الثاني / يناير 2010. قام اوباما أيضا بخفض السرية على سجلات الرئاسة ، وتغيير الإجراءات لتعزيز الإفصاح بموجب قانون حرية المعلومات. كما قام بعكس سياسة الرئيس الامريكي جورج بوش التى تحظر التمويل الاتحادي لمؤسسات أجنبية التي تسمح الإجهاض) والمعروفة باسم سياسة مدينة مكسيكو ، والتي أشار إليها النقاد بأنها "قاعدة الحجر الشامل"). السياسة المحليةيوم 29 يناير 2009 ، وقع الرئيس أوباما أول مشروع ليصبح قانونا ، و هو قانون ليلي ليدبيتر للأجر العادل لعام 2009 ، والذي سهل من شروط تقديم دعاوى قضائية للتمييز في العمل. بعد ذلك بخمسة أيام ، وقع على إعادة تفويض من الدولة لبرنامج التأمين الصحى للاطفال (SCHIP) لتغطية 4 ملايين طفل اضافي غير مؤمن عليهم حاليا. في آذار / مارس 2009 ، ألغي اوباما السياسة الضريبية الاتحادية التي أقرت في عهد بوش و التى منعت من استخدام الضرائب الفيدراليه لتمويل البحوث المتعلقة بأبحاث جديدة فى الخلايا الجذعية الجنينية . ورغم أن هذه الأبحاث كانت موضوعا للنقاش ، ذكر اوباما انه يعتقد ان "العلم السليم والقيم الأخلاقية... لا تتعارض" وانه لدينا "الإنسانية ، والضمير" لمتابعة هذا البحث بروح المسؤولية ، وتعهد بتطوير "توجيهات صارمة " لضمان ذلك. يوم 26 مايو 2009 ، رشح اوباما سونيا سوتومايور لتحل محل القاضي المعاونديفيد سوتر. واذا تأكد ذلك ستصبح سوتومايور أول رئيس للمحكمة العليا من أصل اسباني . انها ستنضم لروث بادر غينسبورغ لتكون احدى السيدتين اللتين يعملون بالمحكمة ، وثالث امرأة على الإطلاق فى هذا المنصب. الإدارة الاقتصاديةيوم 17 فبراير 2009 ، وقع باراك أوباما على القانون الاميركي لانعاش وإعادة الاستثمار لعام 2009 ، واللذى وصلت ميزانيته الى 787 مليار دولار لتحفيز الاقتصاد تهدف الى مساعدة الاقتصاد على التعافي من تفاقم الكساد العالمي. أوباما قام بزيارة رفيعة المستوى للعاصمة لزيارة الكونجرس والتقا مع الجمهوريين في الكونغرس ، ولكن في نهاية المطاف تمت الموافقة على مشروع القانون مع دعم ثلاثة فقط من اعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين. ويشمل هذا القانون على زيادة الانفاق الفيدرالى على الرعاية الصحية ، والبنية التحتية ، والتعليم ، وخفض الضرائب وحوافز مختلفة وتقديم المساعدة المباشرة للأفراد ، والتي يجري توزيعها على مدى عدة سنوات ، وتقدر بنحو 25 ٪ من المقرر بحلول نهاية عام 2009. وفي يونيو / حزيران كان أوباما غير راض عن وتيرة الاستثمار ، ودعا الحكومة للتعجيل الإنفاق خلال الأسابيع القادمة.في آذار / مارس قام تيموثي جيثنر وزير الخزانة باتخاذ المزيد من الخطوات لمعالجة الأزمة المالية ، بما في ذلك القطاعين العام والخاص من البرنامج الاستثماري الذي قد يقوم بشراء ما يصل الى 2 تريليون دولار قيمة الأصول العقارية التي انخفضت والتى بثقلها اثرت على قيمة الأسهم بالسلب ، مما أدى إلى تجميد سوق الائتمان وتأخير الانتعاش الاقتصادي. رصدت صحيفة النيويورك تايمز رد الفعل "(ط) تفاعل المستثمرين بنشوة ، مع ارتفاع مؤشرات الاسهم الرئيسية بمجرد فتح الاسواق." إلى جانب ضمانات الانفاق و القروض من البنك الاحتياطي الفيدرالي ووزارة الخزانة ، تمت الموافقة على نحو 11.5 تريليون دولار من قبل ادارتى اوباما و بوش ، وتم انفاق 2.7 تريليون دولار بالفعل بحلول نهاية يونيو 2009. تدخل أوباما في صناعة السيارات المتعثرة في آذار / مارس ، و قام بتجديد القروض لشركة جنرال موتورز وشركة كرايسلر لتواصل عمليات إعادة تنظيم. على مدى الشهور التالية قام البيت الابيض بتحديد شروط للشركات التى على وشك الافلاس ، من ضمنها بيع كرايسلر لشركة فيات الايطالية للسيارات ، وإعادة تنظيم جنرال موتورز لتمنح حكومة الولايات المتحدة حصة قدرها 60 ٪ من رأس مال الشركة.
عدل سابقا من قبل site admin في الأحد سبتمبر 06, 2009 6:57 pm عدل 1 مرات | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| موضوع: رد: رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 الأحد سبتمبر 06, 2009 6:51 pm | |
|
44 باراك أوباما
السياسة الخارجية في شباط / فبراير وآذار / مارس ، قام نائب الرئيس جو بايدن ووزيرة الخارجية هيلاري رودهام كلينتون برحلات منفصلة للخارج للإعلان عن "حقبة جديدة" في العلاقات الخارجية للولايات المتحدة مع روسيا وأوروبا ، وذلك باستخدام مصطلحات مثل "هدنه" و "إعادة" للإشارة إلى التغييرات الكبيرة التى ستحدث لتحل محل سياسات الادارة السابقة. منح اوباما اول مقابلة تلفزيونية كرئيسا لشبكة الأخبار العربية ، وهى قناة العربية ، وكان ينظر اليها على انها محاولة للوصول إلى الزعماء العرب. يوم 19 مارس ، واصل أوباما التواصل مع العالم الإسلامي ، وبث رسالة بالفيديو عن العام جديد الى الشعب والحكومة في ايران. وهذه المحاولة قوبلت بالرفض من جانب القيادة الإيرانية. وفي نيسان / أبريل ، ألقى أوباما كلمة في أنقرة ، بتركيا التى قوبلت بالترحيب من قبل العديد من الحكومات العربية. وفي 4 يونيو 2009 ، القى اوباما خطابا فى جامعة القاهرةبمصر يدعو الى "بداية جديدة" في العلاقات بين العالم الإسلامي والولايات المتحدة الأمريكية ، وتعزيز السلام في الشرق الأوسط.
فى 26 يونيو 2009 ، وردا على تصرفات الحكومة الايرانية تجاه المتظاهرين فى ايران بعد الانتخابات الرئاسية عام 2009 ، قال أوباما : "إن العنف الذي يرتكب ضدهم أمر شائن. ونحن نراقب الموقف و ندينه. " وفي 7 يوليو ، حين كان في موسكو ، وردا على نائب الرئيس بايدن عن التعليق على احتمال توجيه اسرائيل ضربة عسكرية على ايران قال : "لقد قلنا مباشرة الى الاسرائيليين بأنه من المهم محاولة حل هذا الأمر في الإطار الدولي حتى لا يؤدى ذلك الى خلق صراع في الشرق الأوسط ". حرب العراق وأفغانستانخلال عملية الانتقال الرئاسي ، أعلن الرئيس المنتخب أوباما أنه سيبقى على وزير الدفاع ، روبرت غيتس ، في وزارته. في بداية رئاسته ، انتقل أوباما لتغيير الاستراتيجية الامريكية للحرب عن طريق زيادة عدد القوات في أفغانستان ، وخفض مستويات القوات في العراق. فى 18 فبراير 2009 ، أعلن أن القوات الأمريكية في أفغانستان سيتم دعمها بارسال 17،000 جندى ، مؤكدا أن من الضروري زيادة "استقرار الوضع المتدهور في أفغانستان" ، وهي منطقة قال انها لم تتلق "الاهتمام والتوجيه الاستراتيجية والموارد التي تحتاج اليهاعلى وجه المطلوب". في 27 شباط / فبراير ، أعلن أوباما أن العمليات القتالية في العراق ستنتهى في غضون 18 شهرا. تعليقاته كانت فى حضور مجموعة من رجال المارينز تستعد للانتشار في أفغانستان. وقال أوباما : "دعونى أقول هذا بصراحة : بقدوم 13 أغسطس 2010 ، ستنتهي المهام القتالية في العراق ". يوم 11 مايو ، قام أوباما بتغيير القائد العسكري في أفغانستان الجنرال ديفيد ماكيرنان بقائد القوات الخاصة السابق اللفتنانت جنرال ستانلي ماكريستال ، واعتبر أن الجنرال ماكريستال من القوات الخاصة لديه الخبرة التى من شأنها أن تسهل استخدام تكتيكات مكافحة التمرد في الحرب | |
|
| |
site admin Admin
عدد الرسائل : 2065 الموقع : USA تاريخ التسجيل : 09/09/2007
| |
| |
| رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية الـ 44 | |
|